بعد النجاح الباهر الذي حققه كتاب : كيف تحفظ درسا في 15 دقيقة ولا تنساه أبدا؟
وردتني المئات من الرسائل من القراء تشكرني على الكتاب ، وقد تضمنت هذه الرسائل ملاحظات مهمة منها أن بعض التلاميذ والطلبة كانوا يجدون صعوبة في تطبيق الكتاب خصوصا الذين لا يملكون مخيلة خصبة، فالتخيل يعتبر لب الطريقة المطروحة فيه.
قمت عندها بتصميم اسلوب جديد انطلاقا من تجربتي الخاصة مع التلاميذ ، هذا الاسلوب اسهل في التطبيق واسرع في الحفظ ، حيث يمكن لأي انسان أن يستعمل طريقة هذا الكتاب في حفظ الكم الذي يودّ من المعلومات، فهو كتاب ليس خاص بالتلاميذ فقط بل يمكن أن يستفيذ منه من يود حفظ القرآن مثلا، أو من يبحث عن طرق لتقوية ذاكرته.
اقدم اليكم اليوم الطبعة الثانية من كتاب " كيف تحفظ درسا في 15 دقيقة ولا تنساه ابدا " بعنوان كيف تحفظ درسا كأنك تلعب
تتضمن هذه الطبعة طريقة جديدة تجعل من عملية الحفظ لعبة ممتعة.
لن تحفظ ابدا بعد قراءتك لهذا الكتاب ، فقط ستطبق الطريقة الجديدة لتجد المعلومات تترسخ في ذهنك بسهولة لاتصدق.
لن تكون مضطرا للمراجعة والتكرار كل حين ، فقط ستحفظ الدرس اليوم وستراجعه عند اقتراب الاختبارات لتتأكذ أن المعلومات مازالات في دماغك.
لن تحتاج لأحد كي تستظهر عليه بل ستكون متأكذا أنك حفظت الدرس بشكل سليم.
استعمل بعض تلاميذي أسلوب هذا الكتاب فكانت هذه تعليقاتهم:
مريم من المغرب ( أشكرك أستاذ كثيرا ، واتمنى لك الصحة الدائمة ففرحتي لاتوصف يهذا الكتاب خصوصا بعد أن انطلقت في تطبيقه ، لقد كنت من قبل اعاني كثيرا من عدم قدرتي على الحفظ اما الان فتكفيني بضع دقائق لالتهم فقرات طوال ، اشكرك استاذي العزيز).
حسناء من السعودية ( من الصعب أن أجد الكلمات لشكرك على هذه الطريقة المبسطة لكنني أود إخبارك أنك وفرت علي عناء كبيرا كنت أعانيه مع الدروس )
سعد من مصر ( منذ أن كنت صغيرا وأنا أحاول حفظ كتاب الله تعالى ، وقد تمكنت من حفظ بعض الأجزاء بصعوبة أما الآن فأنا أحفظ وأتمتع في نفس الوقت . وكل يوم أتحدى نفسي بأن أزيد في كمية الآيات التي أود حفظها إلى درجة أن شيخي تفاجأ من أدائي وسألني عن السر فطبعت كتابك وأهديته له وقد أثنى عليه كثيرا. أسأل الله تعالى أن يجعل حفظي لكتاب الله تعالى في ميزان حسناتك)
سليمان من مصر ( من باب الصدفة حصلت على كتابك الاول " كيف تحفظ درسا في 15 دقيقة ولا تنساه ابدا؟ "
قراته في ليلة واحدة عدة مرات ثم لخصت الطريقة في ورقة على شكل خطوات عملية ، وبدأت استعماله في حفظ دروسي في الجامعة، كانت النتائج رائعة، وبعد ان سمعت عن الطبعة الجديدة وماتحتويه من اضافات تجعل الحفظ اسهل قلت في نفسي " ان كان الكتاب المجاني بهذه الجودة الرائعة فكيف سيكون محتوى الكتاب المدفوع ، وبعد ان اشتريته كان الصيف قد جاء فالتحقت بمدرسة قرآنية في مدينتي واستعملت الطريقة الجديدة من كتابك فوجدتني احفظ الاحزاب والاجزاء من القرآن الكريم في وقت قياسي ، لقد فرح بي والداي كثيرا. أما انا فلا استطيع أن اصف لك فرحتي ... )
احمد من الجزائر ( انا تخصصي علمي لذا فالمواد الادبية بالنسبة لي كابوس مرعب ههههه خصوصا ان تعلق الامر بالحفظ لأن ذاكرتي محدودة . وبعد أن أخبرني أحد الاصدقاء عن كتابك كيف تحفظ درسا كأنك تلعب اشتريته على الفور وطبقته فأصبحت المواد الادبية بالنسبة لي لعب أطفال )
في النهاية أود أن أشكر كل من راسلني ينصح أو ينتقد كتبي فبها أستطيع أن أعرف الخصاص الذي يحتاجه تلامذتنا فأحاول أن أوفره ما استطعت . وكتابي هذا هو محاولة عملت عليها أكثر من سنتين كي أعد كتابا قةيا مفيدا ومختصرا كي لا يمل القارئ بل يستفيد على الفور.
حمل نسختك من كتاب :" كيف تحفظ درسا كأنك تلعب ؟"
قمت عندها بتصميم اسلوب جديد انطلاقا من تجربتي الخاصة مع التلاميذ ، هذا الاسلوب اسهل في التطبيق واسرع في الحفظ ، حيث يمكن لأي انسان أن يستعمل طريقة هذا الكتاب في حفظ الكم الذي يودّ من المعلومات، فهو كتاب ليس خاص بالتلاميذ فقط بل يمكن أن يستفيذ منه من يود حفظ القرآن مثلا، أو من يبحث عن طرق لتقوية ذاكرته.
اقدم اليكم اليوم الطبعة الثانية من كتاب " كيف تحفظ درسا في 15 دقيقة ولا تنساه ابدا " بعنوان كيف تحفظ درسا كأنك تلعب
تتضمن هذه الطبعة طريقة جديدة تجعل من عملية الحفظ لعبة ممتعة.
لن تحفظ ابدا بعد قراءتك لهذا الكتاب ، فقط ستطبق الطريقة الجديدة لتجد المعلومات تترسخ في ذهنك بسهولة لاتصدق.
لن تكون مضطرا للمراجعة والتكرار كل حين ، فقط ستحفظ الدرس اليوم وستراجعه عند اقتراب الاختبارات لتتأكذ أن المعلومات مازالات في دماغك.
لن تحتاج لأحد كي تستظهر عليه بل ستكون متأكذا أنك حفظت الدرس بشكل سليم.
استعمل بعض تلاميذي أسلوب هذا الكتاب فكانت هذه تعليقاتهم:
مريم من المغرب ( أشكرك أستاذ كثيرا ، واتمنى لك الصحة الدائمة ففرحتي لاتوصف يهذا الكتاب خصوصا بعد أن انطلقت في تطبيقه ، لقد كنت من قبل اعاني كثيرا من عدم قدرتي على الحفظ اما الان فتكفيني بضع دقائق لالتهم فقرات طوال ، اشكرك استاذي العزيز).
حسناء من السعودية ( من الصعب أن أجد الكلمات لشكرك على هذه الطريقة المبسطة لكنني أود إخبارك أنك وفرت علي عناء كبيرا كنت أعانيه مع الدروس )
سعد من مصر ( منذ أن كنت صغيرا وأنا أحاول حفظ كتاب الله تعالى ، وقد تمكنت من حفظ بعض الأجزاء بصعوبة أما الآن فأنا أحفظ وأتمتع في نفس الوقت . وكل يوم أتحدى نفسي بأن أزيد في كمية الآيات التي أود حفظها إلى درجة أن شيخي تفاجأ من أدائي وسألني عن السر فطبعت كتابك وأهديته له وقد أثنى عليه كثيرا. أسأل الله تعالى أن يجعل حفظي لكتاب الله تعالى في ميزان حسناتك)
سليمان من مصر ( من باب الصدفة حصلت على كتابك الاول " كيف تحفظ درسا في 15 دقيقة ولا تنساه ابدا؟ "
قراته في ليلة واحدة عدة مرات ثم لخصت الطريقة في ورقة على شكل خطوات عملية ، وبدأت استعماله في حفظ دروسي في الجامعة، كانت النتائج رائعة، وبعد ان سمعت عن الطبعة الجديدة وماتحتويه من اضافات تجعل الحفظ اسهل قلت في نفسي " ان كان الكتاب المجاني بهذه الجودة الرائعة فكيف سيكون محتوى الكتاب المدفوع ، وبعد ان اشتريته كان الصيف قد جاء فالتحقت بمدرسة قرآنية في مدينتي واستعملت الطريقة الجديدة من كتابك فوجدتني احفظ الاحزاب والاجزاء من القرآن الكريم في وقت قياسي ، لقد فرح بي والداي كثيرا. أما انا فلا استطيع أن اصف لك فرحتي ... )
احمد من الجزائر ( انا تخصصي علمي لذا فالمواد الادبية بالنسبة لي كابوس مرعب ههههه خصوصا ان تعلق الامر بالحفظ لأن ذاكرتي محدودة . وبعد أن أخبرني أحد الاصدقاء عن كتابك كيف تحفظ درسا كأنك تلعب اشتريته على الفور وطبقته فأصبحت المواد الادبية بالنسبة لي لعب أطفال )
في النهاية أود أن أشكر كل من راسلني ينصح أو ينتقد كتبي فبها أستطيع أن أعرف الخصاص الذي يحتاجه تلامذتنا فأحاول أن أوفره ما استطعت . وكتابي هذا هو محاولة عملت عليها أكثر من سنتين كي أعد كتابا قةيا مفيدا ومختصرا كي لا يمل القارئ بل يستفيد على الفور.
حمل نسختك من كتاب :" كيف تحفظ درسا كأنك تلعب ؟"
