الخوف درجات ، الخوف أنواع ، ومن أنواع الخوف : الخوف من النجاح ...
سيناريو الأحداث :
يدرس الواحد منا كتبا متخصصة في مجال النجاح في الحياة ، ويقرأ مجلات شتى في هذا الموضوع ويتابع مدونات ومواقع عديدة على النت ، وليس همه إلا أن يصبح أحد الناجيحن الذين سيتحدث عنهم التاريخ مستقبلا .
وتجده إن طلبت رأيه في مشكلة ما أثقلك بالنصائح حتى تتيقن انه احد الخبراء في هذا المجال وتتخذه قدوة وتعتبر كلامه مرجعا.
لكنك إن قدّر لك أن تطل على خباياه وجدته بطيء الفعل ، يشتكي من ضيق الوقت بل ومنهم من إن ناقشته من القلب للقلب صارحك بانه يحسّ بالفشل يحوم حوله من كل جانب لأنه يعجز عن تحقيق العديد من أهدافه.
ما الذي يحدث ؟
ما يحدث بسيط التفسير ، لكن أثره على الواحد منا خطير.
يرجع كثرة الفشل في تحقيق الأهداف ، رغم مطالعة المرئ لكتب تهتم بالتنمية البشرية وتطوير النفس للنجاح في الحياة ورغم وحضوره لمحاضرات وندوات في هذا المجال ، إلى قلة أو انعدام التطبيق لما تعلمه الواحد منا.
كثرة العلم وقلة التطبيق يورث إحباطا داخليا مع مرور الوقت ، خصوصا إن لاحظت أن أهدافك لا تستطيع تحقيقها.
سيناريو الأحداث :
يدرس الواحد منا كتبا متخصصة في مجال النجاح في الحياة ، ويقرأ مجلات شتى في هذا الموضوع ويتابع مدونات ومواقع عديدة على النت ، وليس همه إلا أن يصبح أحد الناجيحن الذين سيتحدث عنهم التاريخ مستقبلا .
وتجده إن طلبت رأيه في مشكلة ما أثقلك بالنصائح حتى تتيقن انه احد الخبراء في هذا المجال وتتخذه قدوة وتعتبر كلامه مرجعا.
لكنك إن قدّر لك أن تطل على خباياه وجدته بطيء الفعل ، يشتكي من ضيق الوقت بل ومنهم من إن ناقشته من القلب للقلب صارحك بانه يحسّ بالفشل يحوم حوله من كل جانب لأنه يعجز عن تحقيق العديد من أهدافه.
ما الذي يحدث ؟
ما يحدث بسيط التفسير ، لكن أثره على الواحد منا خطير.
يرجع كثرة الفشل في تحقيق الأهداف ، رغم مطالعة المرئ لكتب تهتم بالتنمية البشرية وتطوير النفس للنجاح في الحياة ورغم وحضوره لمحاضرات وندوات في هذا المجال ، إلى قلة أو انعدام التطبيق لما تعلمه الواحد منا.
كثرة العلم وقلة التطبيق يورث إحباطا داخليا مع مرور الوقت ، خصوصا إن لاحظت أن أهدافك لا تستطيع تحقيقها.